عندما تفتح مصر قلبها فانه يسع الجميع
عندما تفتح مصر قلبها فانه يسع الجميع وتجد البسمة والفرحة تتطاير بين وجوه العجزة والضعفاء لانه الحب الكامن فى القلب يبكى ويبكى معه كل المحبين والمؤمنين
كم هو مؤلم عندما تجد اخاك بعيدا عنك وانت فى حاجة اليه وكم هو مفرح عندما تجد فى الظلام الدامس يدا تمتد اليك
اخوانى فى غزه والله لكم وددت ان تسبق روحى روح شهدائكم الى نعيم الفردوس ولكن عندما تشل الايدى وتسلسل الاقدام لا تجد الا قلب يدعو ويكفيكم قول المصطفى فيكم"
لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله ، وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله ، لا يضرهم من خذلهم . وزاد ابن حمدان : لا يضرهم خذلان من خذلهم ، ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة
الراوي: أبو هريرة - عن عاصم الأحول عن أبي مسلم الخولاني والصواب عن عامر الأحول عن أبي صالح - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: المطالب العالية - الصفحة أو الرقم: 5/69
يسأل الكثير ما الذى دفع حسنى مبارك الى فتح المعابر وعدم طاعة امريكا هذه المره ولا اجد الا انها والله دعوة شيخ مسن او امراة ثكلى او مؤمن مجاهد فاستجاب الله لها ورق لهم قلوب من صخر وطوع لهم حتى الجبابرة اقراؤو ان شئتم قوله تعالى "الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق الا ان يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره ان الله لقوي عزيز"